نسعى دائما إلى التميز وإعداد جيل ملتزم بدينه وسلوكه محب لوطنه مبدع في فكره ومهاراته.
الثلاثاء، 21 فبراير 2017
الاثنين، 20 فبراير 2017
دور المعلمة في تعزيز السلوك الإيجابي
دور المعلمة في تعزيز السلوك الإيجابي
إن
طرق التعامل مع الطالبات في المواقف السلوكية المختلفة من شأنها أن تعزز السلوك
الإيجابي وتعالج السلوك غير المرغوب فيه إن أحسنا اختيار الأسلوب الأمثل . ولكي
يكون الأسلوب المتبع فاعلاً ووفق الأسس العلمية المستقاة من الدراسات والأبحاث
التربوية والنفسية فيجب مراعاة قواعد هامة تؤخذ بعين الاعتبار عند تعاملنا مع الطالبات
أولاً ) تعزيز السلوك الإيجابي مباشرة ( الإثابة)
فعند قيام الطالبة بسلوك جيد ونرى أن تعزيزه سيجعل من ذلك السلوك صفة لازمة للطالبة في المستقبل ينبغى إثابتها فورًا فذلك يشعر الطالبة بالفخر والرضا النفسي عما قام به . وعلى سبيل المثال أن نثني على الطالبة أمام الآخرين لقيامها بمساعدة أحد زميلاتها أو تقديم هدية لتفوقها تعزز تكرار هذا السلوك وأفضل توقيت لذلك يكون بعد حدوث السلوك .
والتعزيز أنواع :
أ ) تعزيز لفظي بكلمات المدح والثناء .
ب ) تعزيز رمزي كالابتسامة ، وإيماءات الوجه ، الملصقات المحفزة ( كالنجوم .
ج ) تعزيز مادي كإعطاء الطالبة هدية عبارة عن لعبة أو حلوى .
ويختلف أثر التعزيز من طالبة إلى أخرى بحسب البيئة والحالة الاجتماعية . فهناك من تسعد بالمعززات المادية وأخرى لا تعني لها شيء بقدر ما تعنيه المعززات اللفظية أو الرمزية ، لذا فإن التنوع في تقديم المعززات هو الحل الأمثل ومعرفة أحوال الطالبات تعين على تقديم المعزز المناسب لكل منهk .
ثانيًا ) الحذر من إثابة السلوك غير المرغوب بشكل غير مباشرة :
قد نعمل أحيانًا على تعزيز سلوك غير مرغوب دون قصد ، وينتج عن ذلك التعزيز أن يصبح السلوك صفة لازمة للطالبة ، فعلى سبيل المثال عندما تتجاهل المعلمة عدم التزام أحد الطالبات بإحضار أدواتها المدرسية ( كالأقلام أو الألوان ) بشكل مستمر دون اتخاذ موقف مناسب تحد من تكرار هذا السلوك فهذا تعزيز غير مباشر من جانب المعلمة لسلوك غير مرغوب .
أولاً ) تعزيز السلوك الإيجابي مباشرة ( الإثابة)
فعند قيام الطالبة بسلوك جيد ونرى أن تعزيزه سيجعل من ذلك السلوك صفة لازمة للطالبة في المستقبل ينبغى إثابتها فورًا فذلك يشعر الطالبة بالفخر والرضا النفسي عما قام به . وعلى سبيل المثال أن نثني على الطالبة أمام الآخرين لقيامها بمساعدة أحد زميلاتها أو تقديم هدية لتفوقها تعزز تكرار هذا السلوك وأفضل توقيت لذلك يكون بعد حدوث السلوك .
والتعزيز أنواع :
أ ) تعزيز لفظي بكلمات المدح والثناء .
ب ) تعزيز رمزي كالابتسامة ، وإيماءات الوجه ، الملصقات المحفزة ( كالنجوم .
ج ) تعزيز مادي كإعطاء الطالبة هدية عبارة عن لعبة أو حلوى .
ويختلف أثر التعزيز من طالبة إلى أخرى بحسب البيئة والحالة الاجتماعية . فهناك من تسعد بالمعززات المادية وأخرى لا تعني لها شيء بقدر ما تعنيه المعززات اللفظية أو الرمزية ، لذا فإن التنوع في تقديم المعززات هو الحل الأمثل ومعرفة أحوال الطالبات تعين على تقديم المعزز المناسب لكل منهk .
ثانيًا ) الحذر من إثابة السلوك غير المرغوب بشكل غير مباشرة :
قد نعمل أحيانًا على تعزيز سلوك غير مرغوب دون قصد ، وينتج عن ذلك التعزيز أن يصبح السلوك صفة لازمة للطالبة ، فعلى سبيل المثال عندما تتجاهل المعلمة عدم التزام أحد الطالبات بإحضار أدواتها المدرسية ( كالأقلام أو الألوان ) بشكل مستمر دون اتخاذ موقف مناسب تحد من تكرار هذا السلوك فهذا تعزيز غير مباشر من جانب المعلمة لسلوك غير مرغوب .
المرشدة الطلابية : سلامة المالكي
الأحد، 19 فبراير 2017
الثلاثاء، 7 فبراير 2017
أهداف البرنامج العلاجي للتأخر الدراسي
بسم الله الرحمن الرحيم
ملاحظه هامة /
(( قبل بدء شرح أهداف البرنامج العلاجي للتأخر الدراسي وطق تقييمه في مدرستك ,ضع برنامجك العلاجي المقترح والمناسب بالتعاون مع المعلمين وبإشراف لجنة التوجيه والإرشاد بمدرستك ))
أهداف البرنامج العلاجي للتأخر الدراسي:
1) حصر حالات التأخر الدراسي في المدرسة وتحقيق نوعها سواء ، كانت تأخراً دراسياً عاماً أو تأخراً دراسياً خاصاً .
2) التعرف على الأسباب الرئيسة التي أدت إلى تأخر الطالب دراسياً .
3) تلافي حدوث أسباب التأخر الدراسي مستقبلاً ، والعمل على وقاية الطالب من الوقوع في مشكلة التأخر الدراسي .
4) تبصير أولياء أمور الطلاب الذين يعاني أبناؤهم من تأخر دراسي ، بالأسباب التي قادت أبناءهم للوقوع بمشكلة التأخر الدراسي ، وإشراكهم في تنفيذ الإجراءات التربوية للقضاء على التأخر الدراسي .
5) إعادة تهيئة البيئة التربوية ( المدرسية والأسرية ) للطالب لكي يستقطب المعلومات بصورة عالية .
6) توظيف خبرات التربويين من المشرفين والمعلمين ومديري المدارس ومرشدي الطلاب لرعاية الطلاب المتأخرين دراسياً والوصول بهم إلىأعلى مراتب النجاح .
من عوامل التأخر الدراسي ( بإختصار ) :
v عوامل صحية مثل : ( سـوء التغذية ـ الضعف العام ـ ضعف البنية ـ مرض السكر ـ ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم ـ أمراض القلب ـ بعض أمراض الحمّيات ).
v عوامل عقلية مثل :( عدم القدرة على التذكّر والتركيز ـ أحلام اليقظة ـ السرحان ـ انخفاض مستوى الذكاء العام ـ انخفاض إحدى القدرات الخاصة … الخ ) .
v عوامـل نفسية مثل : ( اضطراب النوم ـ القلـق ـ الخوف ـ الخجل ـ الانطـواء ( العزلة ) ـ عدم الثقة بالنفس ـ صعوبة التكيف ـ والإحباط ) .
v عوامـل إعاقـة حسية مثـل : ( ضعف السمع ـ ضعف البصـر ) ، وعوامـل أخرى مثل : ( اضطراب الكلام ـ ومشاكل النمو ) .
v عوامل اجتماعية مثل : ( عدم التوافق الأسري ، ككثرة المشاحنات والخلافات بين أفراد الأسرة ـ التدليل الزائد أو الحماية ـ القسوة المفرطة ـ الإبعاد ـ النبذ ـ الحرمان ـ حرج الأسرة بوجود الطفل ـ جهل الوالدين بأساليب التربية السليمة ـ وضعف التوجيه السليم ) .
v عوامل مدرسية مثل : ( ضعف كفاءة المعلم ـ ضعف حرص المعلم ـ قلة توفر الوسائل التوضيحية المعينة ـ العقاب البدني أو المعنوي ـ توجيه اللوم للطالب المقصر أمام زملائه ـ إطلاق الألقاب السيئة على الطالب ـ قلة النشاطات الطلابية في المدرسة سواء كانت رياضية أوعقلية ـ صعوبة المناهج وجفافها ـ استخدام طرائق تدريسية غير فاعلة ـ وعدم إعطاء الطالب الفرصة للتعبير عن نفسه ) .
v عوامل سلوكية أخرى مثل : ( الميل إلى الانحراف ـ العناد ـ العدوان ـ التدخين ـ التسلط ـ مصاحبة رفاق السوء .
السبت، 4 فبراير 2017
حسن الظن
حسن الظن
من حمل الناس على المحامل الطيبة
وأحســـــن الظن بهم ؛ سلمت نيَّته ،
وانشــــرح صــــــدره ، وعوفي قلبه ،
وحفظـــه الله من الســــــوء والمكاره
من حمل الناس على المحامل الطيبة
وأحســـــن الظن بهم ؛ سلمت نيَّته ،
وانشــــرح صــــــدره ، وعوفي قلبه ،
وحفظـــه الله من الســــــوء والمكاره
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)